إن نقص التروية الدماغية يؤدي لعدم إمداد المخ بكمية الدم اللازمة لمراكز المخ المختلفة التي تتحكم بسائر أعضاء الجسم وأجهزته وهذا يؤدي لـ:
ـ ضعف الذاكرة وعدم القدرة على التركيز.
وبالحجامة تنتظم التروية الدموية ونتفادى أو نخلص من هذه المشاكل. وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: «الحجامة تزيد في العقل وتزيد في الحفظ».
ـ تغيُّرات في النواحي الأخلاقية والعاطفية:
فقد تصيب بعض الأشخاص نوبات مفاجئة من البكاء أو الضحك المفاجئ بدون مبرِّر أو سبب. وبالحجامة نتفادى هذه الأمور كافة، إذ أنها تفيد لمعالجة نوبات الصرع التي لا تذكر أمامها هذه النوبات الخفيفة العاطفية.
ـ إصابة مركز السمع يؤدي إلى صمم عصبي لا علاج له طبِّياً:
يمكن تحقيق أطوار متقدمة في الشفاء والوقاية من الإصابة به بالحجامة لأنها تزيد التروية الدموية للدماغ.
ـ إصابة مركز التوازن بالمخ مما يؤدي لفقدان حاسة الإتزان:
بالحجامة نتفادى ذلك ونتخلص منه إن حصل لمن كان قد أهمل هذه الوصية الإلهية المحمدية العظيمة.
ـ إصابة المركز البصري مما يؤدي لضعف أو فقد حاسة البصر:
وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: «نِعْمَ العبد الحجَّام يذهب بالدم ويخف الصلب وتجلو عن البصر».
ـ إصابة المراكز المسؤولة عن التبول أو التبرز:
فقدان صاحبها القدرة على التحكُّم في هذه الأفعال، والحجامة وقاية وعلاج.
ـ حدوث نزيف أو تجلُّط في جدران الأوعية الدموية في الدماغ مما يؤدي لشلل نصفي (نقص تروية المراكز الحركية في الدماغ).
بالحجامة الوقاية مما ورد ذكره وتحقيق تحسن عظيم للحالة جرَّاء الإصابة. (العديد من حالات الشلل شفيت شفاءً تاماً بالحجامة وأخرى تحسَّنت).
ـ السيد (م.ع.ج).. مصاب باحتشاء دماغي حاد على مسير الشريان الدماغي المتوسط الأيسر، أصيب على أثره بفالج شقِّي منذ ثلاث سنوات. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له استطاع المشي والقبض والإمساك وعاد إلى ممارسة حياته الطبيعية.
ـ السيد (ج.ك).. أصيب باحتشاء دماغي منذ عام أدى إلى فالج شقي أيمن. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له أصبحت قوة الذراع اليمنى بقوة الذراع اليسرى وكذلك الساق.
ـ السيد (د.ح.د).. أصيب باحتشاء دماغي نازف في جسم النواة المذنبة أدى إلى فقدان النطق منذ ثمانية أشهر وضعف المقوية العضلية في الطرف الأيمن (الساق والذراع) مع ضعف الذاكرة. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له بدا تحسُّن شديد في حركة الذراع والساق واستطاع النطق بشكل طبيعي.
ـ السيد (ع.ق.ب).. أصيب باحتشاء دماغي في الفص الصدغي الأيسر منذ سنة ونصف أدى إلى حدوث شلل شقي في الطرف الأيمن. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له تحسَّنت حركته ونطقه بشكل كبير.
ونجمل القول: إن الحوادث الوعائية الدماغية تعود لآليتين:
نقص التروية 80%.
النزف 20%.
فإذا كان نقص التروية مديداً فإنه يؤدي إلى احتشاء دماغ أو تليُّن دماغ. أما العوامل المؤهبة للنزف الدماغي فهي: ارتفاع التوتر الشرياني، المعالجة بالمميعات.
أما نقص التروية فالوقاية كل الوقاية من تلك الحوادث الوعائية هي الحجامة، إذ تعتبر بمثابة صيانة سنوية للأوعية الدموية.. وتحقِّق أطواراً لا يمكن غض البصر عنها في زيادة التروية الدموية الدماغية لمن تأخرت عندهم وتراجعت. وأكبر مثال على ذلك أنها كانت نِعمَ الدواء المجدي الشافي لأصحاب الصداع النصفي (الشقيقة)، فقد شُفي مرضى الشقيقة إثر حجامتهم مباشرةً.
ثم إن العوامل المؤهبة للنزف كارتفاع التوتر الشرياني نتقيها ونتحاشاها بالمداومة على سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي السلاح الذي وهبنا تعالى إياه لنواجه به مسببات الأمراض.
أما العامل الثاني المؤهب للنزف فهو تعاطي (التداوي) الأدوية المميعة للدم. فمداومتنا على تطبيق سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم دائماً تعيد الدم لحالته المثالية بتخليصه من شاذ وهرم الكريات الحمراء والخثرات وغيرها من شوائب الدم، وتجنبنا قدر الإمكان تلك الفئة الدوائية المسببة للنزوف. والحقيقة أن الجسم قيامه بالدم، فإذا صلح الدم صلح الجسم كله.. ألا علينا بالحجامة
ـ ضعف الذاكرة وعدم القدرة على التركيز.
وبالحجامة تنتظم التروية الدموية ونتفادى أو نخلص من هذه المشاكل. وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: «الحجامة تزيد في العقل وتزيد في الحفظ».
ـ تغيُّرات في النواحي الأخلاقية والعاطفية:
فقد تصيب بعض الأشخاص نوبات مفاجئة من البكاء أو الضحك المفاجئ بدون مبرِّر أو سبب. وبالحجامة نتفادى هذه الأمور كافة، إذ أنها تفيد لمعالجة نوبات الصرع التي لا تذكر أمامها هذه النوبات الخفيفة العاطفية.
ـ إصابة مركز السمع يؤدي إلى صمم عصبي لا علاج له طبِّياً:
يمكن تحقيق أطوار متقدمة في الشفاء والوقاية من الإصابة به بالحجامة لأنها تزيد التروية الدموية للدماغ.
ـ إصابة مركز التوازن بالمخ مما يؤدي لفقدان حاسة الإتزان:
بالحجامة نتفادى ذلك ونتخلص منه إن حصل لمن كان قد أهمل هذه الوصية الإلهية المحمدية العظيمة.
ـ إصابة المركز البصري مما يؤدي لضعف أو فقد حاسة البصر:
وقد صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما قال: «نِعْمَ العبد الحجَّام يذهب بالدم ويخف الصلب وتجلو عن البصر».
ـ إصابة المراكز المسؤولة عن التبول أو التبرز:
فقدان صاحبها القدرة على التحكُّم في هذه الأفعال، والحجامة وقاية وعلاج.
ـ حدوث نزيف أو تجلُّط في جدران الأوعية الدموية في الدماغ مما يؤدي لشلل نصفي (نقص تروية المراكز الحركية في الدماغ).
بالحجامة الوقاية مما ورد ذكره وتحقيق تحسن عظيم للحالة جرَّاء الإصابة. (العديد من حالات الشلل شفيت شفاءً تاماً بالحجامة وأخرى تحسَّنت).
ـ السيد (م.ع.ج).. مصاب باحتشاء دماغي حاد على مسير الشريان الدماغي المتوسط الأيسر، أصيب على أثره بفالج شقِّي منذ ثلاث سنوات. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له استطاع المشي والقبض والإمساك وعاد إلى ممارسة حياته الطبيعية.
ـ السيد (ج.ك).. أصيب باحتشاء دماغي منذ عام أدى إلى فالج شقي أيمن. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له أصبحت قوة الذراع اليمنى بقوة الذراع اليسرى وكذلك الساق.
ـ السيد (د.ح.د).. أصيب باحتشاء دماغي نازف في جسم النواة المذنبة أدى إلى فقدان النطق منذ ثمانية أشهر وضعف المقوية العضلية في الطرف الأيمن (الساق والذراع) مع ضعف الذاكرة. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له بدا تحسُّن شديد في حركة الذراع والساق واستطاع النطق بشكل طبيعي.
ـ السيد (ع.ق.ب).. أصيب باحتشاء دماغي في الفص الصدغي الأيسر منذ سنة ونصف أدى إلى حدوث شلل شقي في الطرف الأيمن. وبعد قيام الفريق الطبي بإجراء عملية الحجامة له تحسَّنت حركته ونطقه بشكل كبير.
ونجمل القول: إن الحوادث الوعائية الدماغية تعود لآليتين:
نقص التروية 80%.
النزف 20%.
فإذا كان نقص التروية مديداً فإنه يؤدي إلى احتشاء دماغ أو تليُّن دماغ. أما العوامل المؤهبة للنزف الدماغي فهي: ارتفاع التوتر الشرياني، المعالجة بالمميعات.
أما نقص التروية فالوقاية كل الوقاية من تلك الحوادث الوعائية هي الحجامة، إذ تعتبر بمثابة صيانة سنوية للأوعية الدموية.. وتحقِّق أطواراً لا يمكن غض البصر عنها في زيادة التروية الدموية الدماغية لمن تأخرت عندهم وتراجعت. وأكبر مثال على ذلك أنها كانت نِعمَ الدواء المجدي الشافي لأصحاب الصداع النصفي (الشقيقة)، فقد شُفي مرضى الشقيقة إثر حجامتهم مباشرةً.
ثم إن العوامل المؤهبة للنزف كارتفاع التوتر الشرياني نتقيها ونتحاشاها بالمداومة على سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فهي السلاح الذي وهبنا تعالى إياه لنواجه به مسببات الأمراض.
أما العامل الثاني المؤهب للنزف فهو تعاطي (التداوي) الأدوية المميعة للدم. فمداومتنا على تطبيق سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم دائماً تعيد الدم لحالته المثالية بتخليصه من شاذ وهرم الكريات الحمراء والخثرات وغيرها من شوائب الدم، وتجنبنا قدر الإمكان تلك الفئة الدوائية المسببة للنزوف. والحقيقة أن الجسم قيامه بالدم، فإذا صلح الدم صلح الجسم كله.. ألا علينا بالحجامة